إتباعًا لموضوع بحث العام الماضي في اعتقاد أن لليلة القدر علامة هي شروق الشمس خافتة بلا أشعة:
لم يقم مرة أي من مسؤولي المراصد في مدن العالم، ومنها مكة والمدينة، بدعوة وسائل الإعلام والمهتمين لحضور رصد وتصوير الشمس أواخر رمضان، رغم جاذبية الفكرة للفلكيين المسلمين. لا مبرر لهذا الصمت المطبق وتغييب موضوع هام كهذا عن نشاطاتهم... إلا أنهم سبق لهم محاولة رصد خفوت حقيقي للشمس وفشلو. هذا يدفع لاعتبار أن متحريها يخضعون للتأثير الإيحائي (التوهم)، لأن لديهم اعتقاد مسبق بأن الشمس في أحد الأيام المعينة ستشرق خافتة؛ ثم بتعرض الجو لغبار أو ضباب، تخفت فيقولون هذه هي العلامة. لم أجد أن أي جهة معتبرة قد وثّقت ونشرت أي صور لحدوث ذلك عبر كل ما مضى من سنين.
ومن ناحية النصوص التي بُني عليها هذا الاعتقاد... فإن أحدها ينقض الآخر:
لم يقم مرة أي من مسؤولي المراصد في مدن العالم، ومنها مكة والمدينة، بدعوة وسائل الإعلام والمهتمين لحضور رصد وتصوير الشمس أواخر رمضان، رغم جاذبية الفكرة للفلكيين المسلمين. لا مبرر لهذا الصمت المطبق وتغييب موضوع هام كهذا عن نشاطاتهم... إلا أنهم سبق لهم محاولة رصد خفوت حقيقي للشمس وفشلو. هذا يدفع لاعتبار أن متحريها يخضعون للتأثير الإيحائي (التوهم)، لأن لديهم اعتقاد مسبق بأن الشمس في أحد الأيام المعينة ستشرق خافتة؛ ثم بتعرض الجو لغبار أو ضباب، تخفت فيقولون هذه هي العلامة. لم أجد أن أي جهة معتبرة قد وثّقت ونشرت أي صور لحدوث ذلك عبر كل ما مضى من سنين.
ومن ناحية النصوص التي بُني عليها هذا الاعتقاد... فإن أحدها ينقض الآخر: