هي أول أنثى من السعودية تعمل مذيعة في قناة العربية-الحدث. كانت تعمل مراسلة في LBC ثم mbc محجبة بحجاب إسلامي. لكن في آخر 2013... نزعت الحجاب، وتغلبت على التقاليد، لتتمكن من الترقي إلى مذيعة ستوديو في الحدث. فأطلت على العالم لتخبر عن الأحداث... وكانت هي أهم حدث.
قبل:
بعد:
لكن... رغم مرور 4 أشهر، ما زال مسؤولو المحطة قاصرينها في الفترة الصباحية الأقل مشاهدة والأنسب للتدريب؛ إذ لا يجرؤون على إحلالها محل مذيعات الفترة المسائية، نظرًا للفرق الشاسع في الكفاءة. (مع كامل الاحترام لها كإنسان) اللغة غير سليمة؛ الصوت مزعج؛ الإلقاء متلعثم؛ الوجه معدّل جراحيًا، مضطرب، والابتسامة صناعية. يبدو أن رغبتهم الجامحة في وجود مذيعة من هذا البلد... أقوى من أهمية سلامة مذيعاتهم من تلك المثالب.
هذا الوضع غير المهني من مسؤولي المحطة... يمثل مأزقًا ناجمًا عن افتقار بلدهم، السعودية، لامرأة مؤهلة كمذيعة أخبار يمكنها الظهور بلا حجاب؛ بمعنى آخر... احتجاب الكفاءة النسائية إن وجدت.
وهذا ليس المظهر الوحيد لضعف مهنيتهم. في مقال سابق... مثال آخر يقدح بمهنيتهم ومصداقيتهم... فضيحة! تفريق المتظاهرين وهم يضحكون
تحديث:
هذه الفتاة تنقصها رصانة مذيعات الأخبار. ها هي تضحك وترتبك في قراءة خبر عن إجراء إسرائيلي ضد مسن فلسطيني.
حدث هذا قرب الواحدة صباح 30-4-2014 بعد 4 أشهر من التدريب. وهذا أحد مظاهر ضعف إمكاناتها التي لم تتحسن؛ منها الصوت الضعيف، القراءة المتلعثمة، الأخطاء اللغوية.
هي تظهر نادرًا، خارج وقت الذروة. يبدو أن مسؤولي المحطة متورطون بها؛ لا يجرؤون على استبعادها، ولا تثبيتها أساسية، مبقينها على دكة الاحتياط.
قبل:
بعد:
لكن... رغم مرور 4 أشهر، ما زال مسؤولو المحطة قاصرينها في الفترة الصباحية الأقل مشاهدة والأنسب للتدريب؛ إذ لا يجرؤون على إحلالها محل مذيعات الفترة المسائية، نظرًا للفرق الشاسع في الكفاءة. (مع كامل الاحترام لها كإنسان) اللغة غير سليمة؛ الصوت مزعج؛ الإلقاء متلعثم؛ الوجه معدّل جراحيًا، مضطرب، والابتسامة صناعية. يبدو أن رغبتهم الجامحة في وجود مذيعة من هذا البلد... أقوى من أهمية سلامة مذيعاتهم من تلك المثالب.
هذا الوضع غير المهني من مسؤولي المحطة... يمثل مأزقًا ناجمًا عن افتقار بلدهم، السعودية، لامرأة مؤهلة كمذيعة أخبار يمكنها الظهور بلا حجاب؛ بمعنى آخر... احتجاب الكفاءة النسائية إن وجدت.
وهذا ليس المظهر الوحيد لضعف مهنيتهم. في مقال سابق... مثال آخر يقدح بمهنيتهم ومصداقيتهم... فضيحة! تفريق المتظاهرين وهم يضحكون
تحديث:
هذه الفتاة تنقصها رصانة مذيعات الأخبار. ها هي تضحك وترتبك في قراءة خبر عن إجراء إسرائيلي ضد مسن فلسطيني.
حدث هذا قرب الواحدة صباح 30-4-2014 بعد 4 أشهر من التدريب. وهذا أحد مظاهر ضعف إمكاناتها التي لم تتحسن؛ منها الصوت الضعيف، القراءة المتلعثمة، الأخطاء اللغوية.
هي تظهر نادرًا، خارج وقت الذروة. يبدو أن مسؤولي المحطة متورطون بها؛ لا يجرؤون على استبعادها، ولا تثبيتها أساسية، مبقينها على دكة الاحتياط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق