2014-04-03

شفاء من ألف داء لكن له أعداء

كان يجب أن تصل هذه المعلومات إلى كل الناس منذ زمن، لولا محاربتها من مستثمرين في المجال الطبي، وأن أكثر الناس لا يثقون إلا بالطب الاستثماري وما تعتمده الجهات الرسمية.


MMS أو Master Mineral Solution المحلول المعدني الأساسي... باختصار:

○ عنصر ينتجه جهاز المناعة في الجسم، لكن بمقدار غير كافٍ (وهذا ضعف شائع في البشر). وهو ينتج معمليًا ويستعمل منذ عقود، للتعقيم في عدة مجالات.

○ يتميز بخاصية [الأكسدة الضعيفة]، التي تدمّر جميع الجراثيم والفيروسات والمعادن الضارة التي تخالج الجسم، بدون أن تؤذي أنسجته وخلاياه. لذا فهو يقضي على أكثر الأمراض، ويقي منها، بلا ضرر يُذكر. وبتناوله يزوّد جهاز المناعة بسلاح فتّاك متوافق معه.


○ اكتُشف منه نوعان:
MMS1 قطرات من محلول كلوريت الصوديوم NaClO2 Sodium Chlorite (غير كلوريد الصوديوم NaCl) تُمزج مع مادة حامضية (كحمض الستريك) فتولّد ثاني أكسيد الكلور ClO2 Chlorine Dioxide. تؤخذ مع مشروب.
MMS2 مسحوق هايبوكلوريت الكالسيوم Calcium Hypochlorite إذا مُزج مع ماء يولّد حمض هايبوكلوروس Hypochlorous Acid. يؤخذ في كبسولة مع ماء.

○ منذ أعوام، نشر المستكشف المُسنّ جِم همبل Jim Humble كتابًا عنه من 260 صفحة. وهو لا يبيعه، ولا ينسب الفضل في اكتشافه لنفسه؛ إذ يقول أن آخرين استعملوه لجسم الإنسان لأكثر من 20 عامًا، وأنّ دوره كان لفت انتباه الناس إليه... كتابة وتحدثًا. وقد شارك مع المهتمين في كثير من التجارب وتطوير طرق الاستفادة منه. واضطرته تهديدات تعرض لها إلى الهجرة من الولايات المتحدة؛ فكرّس وقته للعمل الخيري في إنقاذ حياة الناس وشفائهم.

○ باستعماله نجح آلاف الناس حول العالم في شفاء شتّى حالات الأمراض البكتيرية والجرثومية والفيروسية، ومنها السرطان والأيدز والتهاب الكبد، وحتى التسمم بالمعادن. بعضها يُشفى خلال ساعات، مثل الملاريا، وبعضها يتطلب أيامًا أو أسابيع. وشهادات الناس عن ذلك متوافرة. ولأن نحو ¾ جسم الإنسان ماء، ينجح هذا المعقم معه نجاحه مع مياه الشرب.

○ تحاربه شبكة من ذوي النفوذ المستثمرين في شركات الأدوية والمستشفيات، بتواطؤ مع بعض الكيانات الرسمية الطبية؛ لأن انتشاره يعني أن يخسروا أموالهم ليربح الناس صحتهم؛ وهم من كان يفترض أن يبحثوا ويكتشفوا ما يشفي. وكثير من الأطباء والمسؤولين شهدو حالات الشفاء، لكنهم جحدو بها حفاظًا على مصدر رزقهم. وقد يكون من الدوافع... رغبة في الحد من عدد سكان العالم.


○ بثّ محاربوه شائعات للتخويف منه، ولتبرير منعه، كقولهم أن هذا ما هو إلا كلور، مبيّض، مؤذٍ وخطير؛ ليصوروا من يتناوله كأنه يشرب المبيّض ويؤذي نفسه. وقد تم تفنيد تلك الأقاويل وغيرها بطريقة علمية مفصّلة في الكتاب والمواقع الإرشادية المتخصصة. إذ لا تصح المقارنة... لا كمّيًا: فشرب الكلور ليس كأخذ قطرات تولّد غاز ثاني أكسيد الكلور... ولا نوعيًا: فملح الطعام مثلاً من مركبات الكلور (كلوريد الصوديوم)، والكربون ليس كثاني أكسيد الكربون. ومن حججهم الواهية قول أنه سامّ؛ متناسين أن هذه صفة معظم الأدوية؛ حتى أن شعار "الصيد-لية" هو ثعبان يقطر سمًّا في كأس. وبديهي أن يكون سامًّا... دواء فعله قتل الجراثيم.
حجم الجرعة الضئيل... يجعله قاتلاً لها، آمنًا لنا.

○ في فرصة نادرة... آخر 2012، أقنع أحد المهتمين مدير مركز مرجعية المياه المرتبط بالاتحاد الدولي للصليب الأحمر... باستعماله في تجربة ضد الملاريا (أكبر قاتل للبشر). وتمت التجربة بالتعاون مع جمعية الصليب الأحمر في أوغندا؛ وكان النجاح 100% بشفاء 154 حالة في يومين بلا ضرر؛ فاعترتهم الدهشة. وسُجلت فيديوهات عن ذلك. وبعد مماطلات... امتنعت إدارة الصليب الأحمر عن إعلان التجربة، ولم تأمر بدراسة المضاد لتعميمه على فرقها حول العالم؛ وما كان منها إلا أن أصدرت بيانًا تتبرأ فيه مما نُشر وتؤكد التزامها تعاليم منظمة الصحة العالمية. بعدها بشهرين سُرّب هذا الفيديو الذي تحدث فيه المسؤولون؛ ورُفع في يوتيوب، لكنه مُنع من الظهور في القوائم، فبقي مخفيًا لأشهر؛ فقام جِم همبل بإعادة نشره. هذا هو مع الترجمة:



إنها لفضيحة لمسؤولي الكيانات الرسمية الطبية... تُظهر لامبالاتهم بالملايين الذين يفتك بهم الملاريا وغيره. حرصهم على وظائفهم ومكاسبهم في المجال الطبي (وربما رغبة تقليل أعداد الشعوب) جعلهم يحرمون ملايين الناس من هذا الدواء الذي كان سينقذهم من الموت؛ وهو ما يعتبر جريمة قتل جماعي ضخمة تستدعي محاكمة كل مسؤول اطلع على الأمر ولم يعلنه.

○ ينفع للوقاية الدائمة بتناول القليل منه بانتظام، ولاستعمالات عديدة؛ منها التعقيم، تطهير الجروح، شفاء لسعات الحشرات، وقاية الأسنان من التسوس، تخليص الجسم من المعادن الضارة، وأي أمر يتعلق بالجراثيم والفيروسات والمعادن الضارة.

○ ليس محتكرًا بحق ملكية، وليس عرضة للاستغلال التجاري؛ إذ يمكن لأي أحد تحضيره بسهولة من مواد رخيصة وفق تعليمات متاحة. ويمكن الحصول عليه بتكلفة ضئيلة مقارنة مع مضادات "الصيد-لية"، إما جاهزًا بنسبة 72% ماء (أعلى تكلفة)، أو جافًا ثم يضاف الماء.

○ كان اسمه سابقًا "المحلول المعدني المعجزة"، ثم استبدلت كلمة "معجزة" لأنه صار شيئًا عاديًا عند مستعمليه. لكنه ما زال يمثّل معجزة لبعض من يشهدون مفعوله لأول مرة.

قد يصعب تصديق أن شيئًا كهذا موجود دون أن يسمع عنه أكثر الناس؛ لكنّ أكثر الناس لا يعلمون كثيرًا من المعلومات، والعالم هيمنت عليه شبكة رأسمالية من شركات تتاجر بغذاء الإنسان وصحته، مرتبطة بوسائل إعلام أثّرت في وعي الناس لعدة عقود. لكن هيمنتها بدأت تتخلخل مع التطورات الاجتماعية الأخيرة؛ وآن أوان التحرر والإصلاح.

يجدر تأكيد أن ناشري هذه المعلومات لا يبتغون إلا إرضاء ضمائرهم، وأن يعمّ الخير الإنسانية. وتوجد مواقع إرشادية يشارك فيها من لهم خبرة أو تجربة
بالإنجليزي وبالعربي.

موسوعة المحلول المعدني الأساسي

قائمة بائعي المواد الجاهزة والمواد الأساسية

انشروه واعملو به... فقد ينقذ حياة إنسان.

هناك تعليقان (2):

  1. هل من الممكن انه علاج فعال لفيروس كورونا ؟

    ردحذف
    الردود
    1. ليس ممكنًا فحسب... بل مؤكد أنه فعال لأي فيروس. لأنه ليس مضادًا لفيروسات معينة، وإنما هو سلاح للمناعة، يدمر كل الكائنات الدقيقة المعادية.

      حذف