بعد خبر نقل دم شاب إلى شيخ يجدد شبابه، تناقلت بعض مواقع الأخبار معلومات عن اكتشاف بكتيريا أثرية، وُجدت حية في الجليد. يعتقد العلماء أن حياتها امتدت منذ ملايين السنين؛ ويرون أن في تكوينها سرًا يجعل حياتها أبدية؛ وقد تصبح قريبًا إكسير الحياة لكل إنسان لديه ضعف بدني من الشيخوخة أو غيرها. هذا يوقظ فينا الأمل مجددًا بالصحة والنشاط طوال العمر... وبأن نكبر دون أن نهرم.
18.09.2015 | 19:53 GMT اكتشاف طريقة لوقف الشيخوخة
صرح مدير الدفاع المدني بمكة أن سبب سقوط الرافعة كان رياحًا شديدة، أو ما يوصف بأنه "ريح عاتية".
وروى موقع «الشرق الأوسط أونلاين» عن خبير أرصاد جوية أميركي قوله أن "العاصفة الرعدية التي ضربت منطقة مكة المكرمة كانت متركزة عليها بشكل غريب، بل إن العاصفة كانت محيطة بشكل عازل لمكة. وأضاف أن "أكثر من 50 صاعقة رعدية ضربت المنطقة المحيطة بالحرم المكي الشريف في مكة المكرمة فيما مداه ساعتان من الزمن." وأوضح استثنائية الحالة، قائلاً: "وحتى الساعة الخامسة، وهو الوقت الذي سقطت فيه الرافعة، كانت درجة الحرارة 40 درجة مئوية، وحين بدأت العاصفة الرعدية انخفضت درجة الحرارة بشكل تدريجي ولافت حتى وصلت إلى 25".
ولفت انتباه بعض المتابعين أن الحادث:
حدث أثناء عاصفة فجائية مركزة غير مسبوقة،
حدث في قبلة المسلمين، هدم جزءًا من الحرم،
أوقع أكثر من 100 قتيل،
صادف يوم 11-9،
وله صلة بعائلة "بن لادن".
من صحيفة هافينغتون بوست: عدد الضحايا فاق 3000 في 9 كوارث حلت بمكة. نفس عدد ضحايا 2001.
ما فتئ المفتون يحرّمون زواج المسلمة مع مسيحي أو يهودي (أهل الكتاب) ويبيحون العكس، مخالفين بذلك نص القرآن الصريح. وهذا يُعدّ بحقّ من الغرائب الإسلامية.
ما هذا التحريم إلا تمييز عنصري ديني مقيت، يتعالى به المسلم على غيره من المؤمنين بالله، وتمييز عنصري جنسي مهين ضد المرأة؛ فهو مبني على أنها خاضعة للرجل وأدنى منه، وأن خضوع المسلمة لا ينبغي إلا لمسلم.